حسب مصادر من جمعيات المجتمع المدني ل “ماروك بريس” أن أمراً محيِّراً واستفسارات متداولة بين ساكنة الجهة الشرقية وساستها وكذا المحللين بها في ما يخص الإنجاز الذي مفاده تزويد الساكنة بالماء الصالح للشرب والمقدرة تكلفته بغلاف مالي عدده الخيالي مرقون أعلاه ، وأهم ما يتداول من الاستفسارات هو سؤالا طويلا يطرح نفسه من خلال الإنشاء المنشأ من قبل المنشأة ، يحدد في : هل الساكنة تشرب مياه غير المياه الصالحة للشرب طيلة ظهور ووضع الصنابير ومضاخات جلب المياه وعدادات تعيين قيمة الاستهلاك اليومي يؤدى عنها لفائدة الوكالة المستقلة الجماعية لتوزيع الماء والكهرباء (ONEP) أم العكس ؟ .
قامت القيامة المتداولة سريا مباشرة بعد نشر تدوينة حاملة لصور ننشر لكم نسخا منها ، مباشرة بعد نشر المعطيات أسفله ، على إحدى الصفحات الفايسبوكية والحاصة بالوزارة الوصية بتاريخ الامس دوِّنَ بها على أن وكالة الحوض المائي “لملوية” تقوم بمجهودات كبيرة ومهمة من خلال إنجاز عدد من المشاريع الاستراتيجية والهيكلية حيث تقدر تكلفتها ب 1.5مليار درهم ، لتزويد ساكنة الشرق بالماء الصالح للشرب ، من ضمنها برنامج خاص بالأثقاب الاستكشافية ، وبرنامج خاص بمحطات ضخ المياه .