عندما تعمى البصيرة . في حسباننا أنه خطأ مهني صادر عن أمني .

بقلم : عبد الله عتيد.
بلغ إلى علمنا عبر مصادر مقربة من إعلامي بحال نفسه نزيها ومقدما لخدمة اتجاه زملاءه الأمنيين مخبرا إياهم بفعل غير مقبول باأثناء قيامه بالتبليغ عن فعل جرمي عبر أحد تطبيقات التواصل الاجتماعي من الممكن أن يحاسب عليه المشتبه بهم الذين قاموا بالهجوم على مسكن الغير تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض حسب ما وصفته كاميرات الهواتف النقالة للوسط العائلي المشتكي ، والذي استعانة بالإعلامي الصحافي على غرار تقديم المساعدة لأشخاص في حالة خطر عبر التبليغ عن جريمة قد ترتكب من قبل جانحين يرأسهم زميل للفاعل الرئيسي الذي قرر الإنتقام لزميل كان معه ولازال يقبع بالسجن وبتوصية منه وبتحريض من عائلته المشتكى بها أيضا لدى مصالح الأمن التابعة لمنطقة مولاي مولاي رشيد بالدار البيضاء وتحديدا بدائرة الحي الصناعي لذات المنطقة حسب مصدرنا المقرب من الصحافي المعتبر نزيها عن الباقي ، بعد تبليغه فعلا عن الفعل كما ذكرنا أعلاه لأحد المسؤولين الأمنيين عن القطاع ، والذي قام بدوره وأمر بإيقاف الفاعل الرئيسي المبلغ عنه بالحجة والدليل المسمى (ن . ج) فور توصله بڤيديوهات توثق فعله رفقت باقي الجانحين ، وكان ما كان بالفعل تم توقيفه وعرضه على رئيس الدائرة المحنك في مجال تكوين خطط الإفلات من العقاب حسب ما ذكر مصدرنا المقرب له أيضا ، والذي أنشأ فكرة تحرير المشتبه فيه دون البحث عن مرافقيه إلى حين الحصول على شهادة طبية تتبث مدة العجز حسب الجروح المصاب بها من قبل أحد أبناء الأسرة المشتكية حسب ادعاءه قبل ارتكابه فعل الهجوم على مسكن الغير بيومين مع العلم أن الڤيديوهات المختلفة التي توصل بها الصحافي من قبل العائلة توثق لذلك حسب ما توصل به موقع “ماروك بريس” من نسخ ، مع العلم أن المشتبه به لم يتوفر ولم يتقدم ولو بشاهد واحد يتبث فعل الضرب والجرح الذي يصرح بتعرضه له ، لاكن عفو الرئيس جاء من باب العفو عند المقدرة ومن مخططه الذي اعتبره ناجحا عندما أصدر فكرة إنشاء شهادة العجز للجز بالمتهم بأركان السجون التي سيقبع متنقلا بها إلى حين إتمام العقوبة التي قد يصدرها في حقه القضاء بعد حصوله وحسب مصادرنا على شهادة طبية مدة العجز بها بلغت 90 يوما ، كما هو الحال بالنسبة للعائلة المحرضة التي حصلت على إذن من الرئيس لإنجاز شواهد طبية تجعلهم يفلتون من العقاب رغم ارتكابهم لجرم من صعب أن تتعاطف معهم عليه الجهات القضائية بخصوصصه حسب ما يروج بالقطاع ، كونهم من كان سيكون سببا في ارتكاب جريمة ومن المحتمل ارتكابها حسب ذات المصادر نظرا لفقدان الثقة في الأمن بعد القصاص المرقونة لرأي العام حاملا فحواه رسائل يمكن تحليلها للوصول إلى مدى خطورة الأمر ، ومن ما كانت ومن المحتمل أن تصل إليه فروع الجريمة الأصلية المبنية عن تحريض أبناء من الأسرة على أمهم بدعوى ربطها علاقة غير شرعية مع أحد مشغلي فرد من أبناء الأم المعتدى عليها بالضرب والنتف المتسبب لقرع على مستوى رأسها وآلام تحسها واضرابات نفسية ، كل هذا صادر عن الاعتداء الذي تعرضت له من طرف العائلة المحرضة من ما تسبب لها في رعب ارتكاب جريمة شنعاء قد تؤدي إلى القتل العمد في حق المرتبط بها بشكل غير شرع حسب ما يحمله التحريض والمصريين وتصريحها أثناء لاستماع إليها في محضر رسمي .
(ناهيك عن الإخبار على أن المشتبه به يتاجر بالمجموعات)
وإلى حدود كتابة هذه السطور نخبر الرأي العام أن الصحافي المحنك والرافض للنشر ڤيديوا مصور مع عنصر لاداعي لذكر إسمه من العائلة يوضح فيه أغلب هذه التفاصيل ، حسب مصادرنا أنه يتخد مبرر عدم إتمام التسجيل نظرا لخلى تقني وصدور أخطاء في التصريحات يجب عليه إعدات تسجيلها للقيام بعمله ، وهذا ما اعتبرناه تماطلا منه ، كونه إذ كان قد قام بواجبه المهني والذي يعتبر على على عاتقه وقام بنشر المحتوى كان قد بلغ الرسالة بصدق وأمانة ، ونتشر المنشور الذي لازالت مياهه تتقاطر قد وصل للجهات المسؤولة وتدخلت للوصول للحقائق أثناء بحقها وأفرجت عن المستور وتوصل كل دي حق حقه وانتصر الحق عن الباطل .
رسالتي لكل مسترزق من الصحافة هي إعمل لذنياك ……واعمل لآخرتك ………