مغربي ضحية تشهير في الصحافة البلجيكية
يتم حاليا التشهير بمغربي يحمل جنسية مزدوجة مغربية بلجيكية ويحاكم ظلما بتهمة اختطاف أطفاله أمام المحاكم البلجيكية
اتهم هذا الأب زوراً أمام المحاكم البلجيكية باختطاف طفليه نوي وإبراهيم ، بينما كانوا تحت حضانته بشكل قانوني بموجب حكم أصدرته محاكم دبي في 12 فبراير 2018 ، مع حكم نهائي مذيل صادر عن المحكمة الاجتماعية بالدار البيضاء في 11 يونيو 2018.
مزاعم لا أساس لها من الصحة للسيدة نزيهة محمودي ، الزوجة السابقة وأم الطفلين ، ارتكز عليها القضاء البلجيكي و كان ذلك بعد عام كامل من حكم صادر عن
القضاء الإماراتي ليصدر مذكرة بحث دولية ضد الزوج السابق. الأمر الذي تم حذفه من ملفات الإنتربول لأن المسطرة لا تتوافق مع قواعد الإنتربول.
علاوة على ذلك ، لم يمنع والد الأطفال ابدا زوجته السابقة نزيهة محمودي من زيارة أطفالها في دبي .
حتى أنه عرض على زوجته السابقة دفع ثمن رحلته إلى دبي للسماح لأطفاله برؤية والدتهم.
و رغم حذف مذكرة الإنتربول تظل الزوجة السابقة تصر على تشويه سمعة الاب في الصحافة البلجيكية دون أي موقف يتخذه الاتحاد الدولي للصحفيين ومقره في بلجيكا رغم ان هذه الأخيرة كانت في ملفات سابقة تخص أحكاما و قضايا في بلدان أخرى دائمة التدخل و التحقيق في الوثائق.
i