بقلم:د أسامة آل تركي:
لماذا نهمشهم ولا نستفيد من خبرتهم؟، ليس فضلا أو منٌة من الدولة، فحتى تعويضاتهم التي يستلمونها حاليا كانت تستقطع من رواتبهم ولا أحد له فضل عليهم.لماذا الدولة لا تستفيد من تلك الخبرات المتراكمة في جميع القطاعات؟، لماذا لا ننشئ مركزا يتبع للحكومة يتم استقطاب أصحاب الخبرات والذين مازالوا لديهم الطاقة والامكانيات للاستفادة منهم كمستشارين؟. إن لكبار السن الفضل الكبير علينا وعلى مجتمعنا الذي وصل إلى ماوصل إليه الآن، بتضحياتهم وعلمهم، ووقتهم، وصحتهم.ندعو الله أن يطرح البركة فيهم ويكونوا خيمة على رؤوسنا.